بسم الله الرحمن الرحيم

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة، يرجى التكرم بتسجيل الدخول إن كنت عضوا(ة) معنا.
أو التسجيل إن لم تكن عضوا(ة) و ترغب في الانضمام إلى أسرة المنتدى.
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
إدارة المنتدى.
بسم الله الرحمن الرحيم

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة، يرجى التكرم بتسجيل الدخول إن كنت عضوا(ة) معنا.
أو التسجيل إن لم تكن عضوا(ة) و ترغب في الانضمام إلى أسرة المنتدى.
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
إدارة المنتدى.
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



Free CursorsMyspace Lay
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 رواية الأم الكبيرة ( و روايات أخرى)– جابريل جارسيا ماركيز

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
المدير العام
المدير العام



عدد المساهمات : 13176
تاريخ التسجيل : 09/12/2010

رواية الأم الكبيرة  ( و روايات أخرى)– جابريل جارسيا ماركيز Empty
مُساهمةموضوع: رواية الأم الكبيرة ( و روايات أخرى)– جابريل جارسيا ماركيز   رواية الأم الكبيرة  ( و روايات أخرى)– جابريل جارسيا ماركيز I_icon_minitime29/3/2011, 16:50


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

معلومات عن الكتاب

تتكون هذه المجموعة التي بين أيدينا لـ”جابريل جارسيا ماركيز” من ثماني
قصص مختلفة الطول كتبها المؤلف جميعاً عام 1962 وهي: قيلولة يوم الثلاثاء:
هي قصة امرأة فقيرة تستقل القطار مع ابنتها العنيدة لتزور قبر ابنها الوحيد
الذي قتل منذ أسبوع في بلدة غير تلك التي يعيش فيها ثلاثتهم، (وقد قتل هذا
الابن وهو يحاول تحت جمح الظلام أن يفتح بوابة بيت سيدة غنية اسمها
“ربيكا” بقصد السرقة برصاصة أطلقتها عليه هذه السيدة.يوم من هذه
الأيام: هذه الأقصوصة تصف زيارة يقوم بها عمدة بلدة كولومبية إلى عيادة
طبيب أسنان ليخلع له الطبيب ضرس العقل الذي يؤلمه منذ خمسة أيام. ويقول
المؤلف في هذه القصة: إن طبيب الأسنان لا يحمل شهادة، ويصف العيادة فيقول:
إنها عيادة فقيرة، سقفها متهدم. ويصف المؤلف كذلك ألم الضرس المبرح الذي
يجعل حياة العمدة جحيماً واستعدادات طبيب الأسنان لخلع الضرس ثم عملية
الخلع ذاتها وما سببه للعمدة من ألم شديد، لأنها تمت بدون تخدير.على أن ما أراد المؤلف أن يقوله في القصة ليس في الواقع وصف العيادة، ولا ظروف عملية خلع الضرس، وإنما شيء أخطر من ذلك بكثير.لقد
أراد أن يسجل أولاً أن العمدة قتل -في ممارسته لسلطته- عشرين شخصاً. وأراد
المؤلف أن يسجل ثانياً أسف هذا الحاكم الذي يهدد بأنه سيطلق الرصاص على
طبيب الأسنان إن لم يخلع له ضرسه. هذا الجو الذي يضطر شخصاً مدنياً مسالماً
مثل طبيب الأسنان إلى الاحتفاظ في درج مكتبة بمسدس يدافع به عن نفسه إذا
تعرضت حياته للخطر في هذه البلدة التي يقتل الناس فيها لأوهى الأسباب.أما
قصة “ليس في هذه القرية لصوص: فهي قصة صعلوك شاب اسمه “دامازو”، يعيش في
بلدة صغيرة ليس له من المؤهلات سوى وسامته وأناقته وعينيه الجميلتين. وقد
تزوج من امرأة تشتغل بغسل الملابس وكيها، وهي تنفق عليه، وخطر لدامازو أن
يسرق “صالون البلياردو” الذي كان يتردد عليه، فكسر قفل باب الصالون ليلاً،
ثم تسلل إلى داخله وفتح درج الخزانة، ولكن لم يجد فيها شيئاً. ولكيلا يئوب
من الغنيمة بالإياب سرق كرات البلياردو الثلاث وأخفاها في حفرة في بيته،
تحت الفراش. وبحثت الشرطة عن سارق الكرات، ثم قبضت على زنجي من غير سكان
البلدة وأوسعته ضرباً، ثم رحلته إلى مدينة أخرى وذات ليلة عاد “دامازو” إلى
بيته وقد لعبت الخمر برأسه، وأخرج الكرات من مخبئها وذهب إلى صالون
البلياردو” وكسر القفل الذي وضعوه مكان القفل القديم ودخل إلى الصالون
وتهيأ ليضع الكرات مكانها وإذا بصاحب الصالون الذي كان نائماً فيه يوقد
النور ويفاجئه، ويتهمه بسرقة 200″بيزو” علاوة على الكرات البلياردو.وأهم شيء أراد المؤلف إبرازه في هذه القصة هو عسف السلطة وفسادها.وتروي
قصة بلتزار العجيبة: قصة نجار رقيق الحال اسمه “بلتزار” طلب منه ابن رجل
غني اسمه “خوزيه مونتييل” أن يصنع له قفصاً كبيراً، وصنع بلتزار القفص،
وتفنن في صنعه، وذهب إلى بيت “مونتييل” ولكن هذا الأخير رفض أن يشتري
القفص، ولام بلتزار لأنه نفذ طلب ابنه بدون أن يرجع إليه.وجاءت قصة
أرملة مونتييل: هذه القصة إن جاز أن نصفها بهذا الوصف -لتكمل القصة السابقة
وقد أطلق المؤلف عليها اسم “أرملة مونتييل” وكان بإمكانه أن يسميها “ثروة
مونتييل” فإن محورها في الواقع هو هذه الثروة: كيف تكونت، وما الذي ترتب
على جمعها فيما يتعلق بأسرة صاحبها وبالمجتمع الذي يحيط به، وما آلت غليه،
وأحوال أرملة صاحبها بعد وفاة زوجها.أما قصة يوم بعد يوم السبت:
فتثير لدى القارئ عدة تساؤلات: أهي من القصص الخرافية التي كان مركيز
يسمعها من قريباته ومن خادمات بيت جده الهنديات الحمر وهو حفيد؟ أن هي قصة
مستلهمة من الكتاب المقدس الذي يتحدث عن بلاد ابتلى الناس فيها بالضفادع
والجراد والقمل؟ أم هي قصة متأثرة بفيلم “هتشكوك” الذي تغير فيه أسراب من
الطيور المتوحشة على إحدى المدن الأمريكية الصغيرة؟ أن هي ترمز إلى شيء
آخر!أما قصة “زهور صناعية”: فمن المحتمل أن تكون في خطوطها العريضة
على الأقل قد بنيت على واقعة حقيقية شاهدها المؤلف وهو طفل في بيت جده
لأمه، الذي كانت تعيش فيه جدته الكفيفة مع بناتها، والذي كانت تفد إليه
قريبات كثيرات. وهي قصة فتاة وجدتها الكفيفة، و تكمن طرافة القصة أساساً في
أن بين الفتاة والجدة ما يشبه الصراع.وأخيراً تأتي قصة جنازة الأم
الكبيرة: وهي قصة أشبه بالأحلام، أو بالأساطير، وهي قصة ليس في أحداثها من
الواقع شيء، وإن كانت خلفيتها تعد واقعاً حقيقياً، وهي كالأساطير والأحلام،
وتلغى فروق الزمان والمكان في مجرى الأحداث، كما لا تتقيد بطبيعة الأشياء،
فتجمع بين المتناقضات، أو تربط بين أمور لا يربط بينها رباط، وتتخطى
المسافات والأحجام، وتعمد إلى التهويل والمبالغة، وتجافي المنطق، وتطلق
العنان للخيال.وقد أراد المؤلف أن يعبر فيها عن فكرة أساسية، هي أن
في كولومبيا -وفي البلاد التي تشببهها -تحالفاً بين الأثرياء والحكومة من
جهة، وبينهم وبين الكنيسة من جهة أخرى، وذلك بغض النظر عن مدى التزامهم- أي
الأثرياء بالواجب الوطني، وبأحكام القانون والدين والأخلاق.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تحميل الرواية

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ecolay.yoo7.com
Admin
المدير العام
المدير العام



عدد المساهمات : 13176
تاريخ التسجيل : 09/12/2010

رواية الأم الكبيرة  ( و روايات أخرى)– جابريل جارسيا ماركيز Empty
مُساهمةموضوع: رد: رواية الأم الكبيرة ( و روايات أخرى)– جابريل جارسيا ماركيز   رواية الأم الكبيرة  ( و روايات أخرى)– جابريل جارسيا ماركيز I_icon_minitime29/3/2011, 17:17

غابرييل خوسيه غارسيا ماركيز (جابرييل
جارسيا، جابريال، غابريال، ماركيث) (بالإسبانية: Gabriel José García
Márquez‏) (ولد في 6 مارس 1927) روائي وصحفي وناشر وناشط سياسي كولمبي. ولد
في مدينة أراكاتاكا في مديرية ماجدالينا وعاش معظم حياته في المكسيك
وأوروبا ويقضي حالياً معظم وقته في مدينة مكسيكو. نال جائزة نوبل للأدب عام
1982 م وذلك تقديرا للقصص القصيرة والرويات التي كتبها
بدأ ماركيز ككاتب في صحيفة إلإسبكتادور الكولومبية اليومية (El
Espectador)، ثمّ عمل بعدها كمراسل أجنبي في كل من روما وباريس وبرشلونة
وكراكاس ونيويورك. كان أول عمل له قصة بحار السفينة المحطمة حيث كتبه
كحلقات متسلسلة في صحيفة عام 1955 م. كان هذا الكتاب عن قصة حقيقية لسفينة
كولومبية غرقت بسبب إفراط في التحميل والوزن, عملت الحكومة على محاولة درء
الحقيقة بإدعاء أنها غرقت في عاصفة. سبب له هذا العمل عدم الشعور بالأمان
في كولومبيا-حيث لم يرق للحكومة العسكرية ما نشره ماركيز- مما شجعه على بدء
العمل كمراسل أجنبي. نشر هذا العمل في 1970 م واعتبره الكثيرون كرواية.

كثيرا ما يعتبر ماركيز من أشهر كتاب الواقعية العجائبية،
والعديد من كتاباته تحوي عناصر شديدة الترابط بذلك الإسلوب، ولكن كتاباته
متنوعة جداً بحيث يصعب تصنيفها ككل بأنها من ذلك الأسلوب. وتصنف الكثير من
أعماله على أنها أدب خيالي أو غير خيالي وخصوصا عمله المسمى حكاية موت معلن
1981 م التي تحكي قصة ثأر مسجلة في الصحف وعمله المسمى الحب في زمن
الكوليرا 1985 م الذي يحكي قصة الحب بين والديه.

ومن أشهر رواياته مائة عام من العزلة 1967 م، والتي بيع
منها أكثر من 10 ملايين نسخة والتي تروي قصة قرية معزولة في أمريكا
الجنوبية تحدث فيها أحداث غريبة. ولم تكن هذه الروابة مميزة لاستخدامها
السحر الواقعي ولكن للاستخدام الرائع للغة الإسبانية. دائما ما ينظر إلى
الرواية عندما تناقش على انها تصف عصورا من حياة عائلة كبيرة ومعقدة. وقد
كتب أيضا سيرة سيمون دو بوليفار في رواية الجنرال في متاهة.

ومن أعماله المشهورة الأخرى خريف البطريرك، عام 1975 م،
وسرد أحداث موت معلن، عام 1981 م، و رائحة الجوافة عام 1982 والحب في زمن
الكوليرا، عام 1986 م.

تم اقتباس رواية جارسيا قصة موت معلن وتحويلها إلى عمل
مسرحي في حلبة مصارعة الثيران بقيادة المخرج الكولومبي الشهير خورخي علي
تريانا.

ومن كتبه كتاب اثنتا عشرة قصة مهاجرة يضم 12 قصة كتبت قبل
18 عاماً مضت، وقد ظهرت من قبل كمقالات صحفية وسيناريوهات سينمائية،
ومسلسلاً تلفزيونية لواحدة منها، فهي قصص قصيرة تستند إلى وقائع صحيفة،
ولكنها متحررة من شرطها الأخلاقي بحيل شعرية.
غابرييل غارسيا ماركيز (في الوسط)كما أصدر مذكراته بكتاب بعنوان عشت لأروي
والتي تتناول حياته حتى عام 1955 م, وكتاب مذكرات عاهرات السوء تتحدث عن
ذكريات رجل مسن ومغامراته العاطفية، والأم الكبيرة.

عام 2002 م قدم سيرته الذاتية في جزئها الأول من ثلاثة وكان
للكتاب مبيعات ضخمة في عالم الكتب الإسبانية. نشرت الترجمة الإنجليزية
لهذه السيرة أعيش لأروي على يد ايدث جروسمان عام 2003 م وكانت من الكتب
الأكثر مبيعا. في 10 سبتمبر 2004 أعلنت بوغوتا ديلي إيلتيمبو نشر رواية
جديدة في أكتوبر بعنوان (Memoria de mis putas tristes) وهي قصة حب سيطبع
منها مليون نسخة كطبعة أولى. عرف عن ماركيز صداقته مع القائد الكوبي فيدل
كاسترو وكذلك صداقته للقائد الفلسطيني ياسر عرفات وأبدى قبل ذلك توافقه مع
الجماعات الثورية في أمريكا اللاتينية وخصوصا في الستينيات والسبعينيات.
وكان ناقدًا للوضع في كولومبيا ولم يدعم علنيا الجماعات المسلحة مثل فارك
FARC وجيش التحرير الوطني ELNالتي تعمل في بلاده


روابط لبعض مؤلفاته
عشت لأروي ... جابريل جارسيا ماركيز

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ماركيز..الموت أقوى من الحب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

مختارات قصصية ماركيز
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الأم الكبيرة - ماركيز
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الجمال النائم- ماركيز
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ايرينديرا البريئة - رواية بقلم الروائي غابرييل غارسيا ماركيز

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

بائعه الورد - جابرييل جارسيا ماركيز
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

غابريل ماركيز الحب وشياطين أخرى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

غابريل ماركيز فى يوم من الأيام

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
غابرييل غارسيا ماركيز ، عذراً على التأخير
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

غابرييل غارسيا ماركيز ، ليس لدى الكولونيل من يكاتبه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لا يوجد لصوص في هذه المدينة-ماركيز
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مئة عام من العزلة-ماركيز
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ماركيز..ذاكرة غانياتي الحزينات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ecolay.yoo7.com
 
رواية الأم الكبيرة ( و روايات أخرى)– جابريل جارسيا ماركيز
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الدار الكبيرة
» حب و خيل و أشياء أخرى
» الريـــــــــــــــــــــــع مرة أخرى -العيون-
» روايات و قصص - مكتبة الإسكندرية
» الأم الشابة - 16/02/2013

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: نافذة مكتبة المنتدى :: المكتبة العربية :: الأدب و الروايات-
انتقل الى: