Admin المدير العام
عدد المساهمات : 13176 تاريخ التسجيل : 09/12/2010
| موضوع: أمثال وحكم عربية مفيدة جدا 26/6/2011, 16:58 | |
|
ما حك جلدك مثل ظفرك . . فتولى أنت جميع أمرك أيقنت أن المستحيل ثلاثة . . الغول والعنقاء والخل الوفى أكل عليه الدهر . . وشرب ( أى طال عليه الزمن ) إن المُنبت لا أرضاً قطع . . ولا ظهراً أبقى ( يقال عن من يبالغ فى طلب الشئ حتى يفوته على نفسه ) كأن على رؤسهم . . الطير خاطبوا الناس على قدر عقولهم خير الكلام ما قل وجل ودل ولم يمل جالس العقلاء أعداء كانوا أم أصدقاء فإن العقل يقع على العقل إذا انت أكرمت الكريم ملكته وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا إذا رأيت نيوب الليث بارزة فلا تظنن أن الليث يبتسم لا تنه عن خلق وتأتي مثله عار عليك إذا فعلت عظيم ومن هاب أسباب المنايا ينلنه ولو رام أسباب السماء بسلم إن الذي يصحبك لا ينصحك والذي ينصحك لا يصحبك لا خير في حسن الجسوم وطولها إن لم يزن حسن الجسوم عقول وما كل ما يتمنى المرء يدركه تجري الرياح بما لا تشتهي السفن مصائب قوم عند قوم فوائد المرء بأصغريه لسانه وقلبه هم يحسدوني على موتي فوا أسفا حتى على الموت لا أخلو من الحسد إذا الإيمان ضاع فلا حياة ولا دنيا لمن لم يحي دينا أيهذا الشاكي وما بك داء كن جميلا ترى الوجود جميلا رب أخ لم تلده أمك ما قد ندمت على سكوتي مرة ولكم ندمت على الكلام مرارا من صبر غنم ومن تفكر علم من جار على صباه .. جارَتْ عليه شيخوخته لا تنظر إلى صغر الخطيئة .. ولكن انظر إلى عظم من عصيت يوم العدل على الظالم .. أشد من يوم الجور على المظلوم إذا جارَيْتَ فى خُلُقِ دنيئاً فأنت ومن تُجَارِيْهِ سواءُ ذو العقل يشقى فى النعيم بعقله. . وأخو الجهالة فى الشقاوة ينعم إذا كانت النفوس كباراً . . تعبت فى مرادها الأجسام تعبٌ كلها الحياة فما أعجب .. إلا من راغب فى ازدياد وعليا أن أسعى . . ولكن ليس عليا أدراك النجاح إحذر عدوك مرة واحذر صديقك ألف مرَّة . . فلربما انقلب الصديق فكان أعلم بالمضرة أسمع جَعْجةً ولا أرى طِحنا لبستُ ثوب العيش لم أستشر وحرت فيه بين شتى الفكر . . وسوف أنضو الثوب عنى ولم أدرك لماذا جئت أين المفر جاءنا بالهَيْل والهَيْلَمان ( تعنى جاء بالمال الكثير .. جاء بجيش ضخم ) ولكل شئٍ آفةُ من جنسه حتى الحديدُ سطا عليه المبرَدُ وعين الرضا عن كل عَيْب كليلة .. ولكن عين السْخط تبدى المساوىء أحب شئ إلى الإنسان ما مُنعا بلغ السيل الزُّبى ( أى تفاقم الأمر واشتد الحرج والزُبى هى الروابى التى لا يعلوها الماء ) سبق السيف العَذَل ( أى اللوم والعتاب , يضرب هذا المثال للشئ الذى فات ولا يستدرك ) هو بين المطرقة و السِنْدان ( أى هو بين أمر كلاهما شر , والسندان هو ما يطرق عليه الحداد الحديد ) قد يجمع المال غير آكله . . ويأكل المال غير من جمعه أصبر على كيد الحسود فإن صبرك قاتله .. فالنار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت . . وكنت أظنها لا تفرج ومن رعى غنماً فى أرض مسبعةٍ ونام عنها تولى رعيها الأسدُ كم منزلٍ فى الأرض يألفه الفتى وحنينه أبداً لأولِ منزلِ ما لا يدْرك كله لا يترك كله كيف أعاهدك وهذا أثر فأسك ( يقال لمن يغدر فى عهده ) أُكلتُ يومَ أُكل الثورُ الأبيض ( يقال لمن يعطى لغيره الفرصة لينال منه ) رَجع بِخُفَّىِ حُنين ( يقال لمن يفشل فى مهمته ويرجع بالخيبة ) قطعت جَهِيزَة قول كل خطيب ( يقال لمن يأتى بقول يحسم جدلاً أو خلافاً ) ما أرخص الجمل لولا الهرة ( أراد رجل أن يبيع الجمل بدرهم والهرة بألف ولا يبيعُهما إلا معاً) لا ضرر ولا ضرار لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين القشة التى قصمت ظهر البعير من مأمنة يُؤتَى الحذْر ( أى لا ينفع حذر من قدر ) المستجير بعمر عند كربته .. كالمستجير من الرمداء بالنار إن كنت لا تدرى فتلك مصيبة أو كنت تدرى فالمصيبة أعظم أعلمه الرماية كل يوم فلما اشتد ساعده رمانى .. وكم علمته نظم القوافي فلما قال قافية هجاني لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى حتى يراق على جوانبه الدمُ ألا ليت الشباب يعود يوماً . . فأخبره بما فعل المشيبُ قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا كن النخيل عن الأحقاد مرتفعاً.. يرمى بالصخر فيُلقى بأطيب الثمر إذا المرء لم يدنس من اللؤم عِرضَه . . فكل رداءٍ يرتديه جميلُ والنفس كالطفل إن تهمله شب على حب الرضاعة . . وإن تفطمه ينفطم دقات القلب قائلة له إن الحياة دقائق ثوانى دَع عنك لومى فإن اللوم إغراءُ . . وداونى بالتىِ كانت هى الداء إختلاف الرأى لا يفسد للود قضية الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعباً طيب الأخلاق أنا البحر فى أحشائهُ الدُرُ كامنٌ فهل سألوا الغواص عن صدفاتي ألقاه فى اليم مكتوفا وقال له إياك إياك أن تبل بالـماء لكل داءٍ دواء يستطب به .. إلا الحماقة أعيت من يداويها لا خيل عندك تهديها ولا مالُ فليسعد النطق إن لم يسعد الحالُ وإنما أولادنا بينا . . أكبادنا تمشى على الأرض عوى ذئب فاستأنست للذئب إذا عوى وصوت إنسان فكدت أطير إذا لم تخشى عاقبة الليالى . . ولم تستحى فاصنع ما تشاء ( فى الحديث الشريف فاصنع ما شئت ) من شابه أباه فما ظلم أنوم من فهد ( لأن الفهد يضرب به المثل فى كثرة النوم ) على قدر أهل العَزْمِ تأتى العزائِمُ وتأتى على قدرِ الكرام المكارِمُ وتعظُمُ فى عين الصَّغيرِ صِغَارُها وتصغر فى عين العظيم العظائِمُ وإذا لم يكن من الموت بُدِّ فمن العجز أن تموت جبانا ألا كل شئ ما خلا الله باطل .. . وكل نعيم لا محالة زائل ( يقال أنه أصدق بيت قاله العرب ) وظلم ذوي القربى أشد مضاضة على المرء من وقع الحسام المهند وما المال والأهلون إلا ودائع .. ولابد يوما أن ترد الودائع العبد يقرع بالعصا .. والحر تكفيه الملامة تأتي المكاره حين تأتي جملة .. وأرى السرور يأتي في الفلتات إذا كان الغراب دليل قوم .. يمر بهم على جيف الكلاب إذا كان رب البيت بالدف مولعا .. فشيمة أهل البيت كلهم الرقص ومن يربط الكلب العقور ببابه .. فكل بلاء الناس من رابط الكلب إذا امتحن الدنيا لبيب تكشفت .. له عن عدو في ثياب صديق تهون علينا في المعالي نفوسنا .. ومن يخطب الحسناء لم يغلها المهر تريدين إدراك المعالي رخيصة .. ولابد دون الشهد من إبر النحل قد ينعم الله بالبلوى وإن عظمت .. ويبتلي الله بعض القوم بالنعم وعاجز الرأي مضياع لفرصته .. حتى إذا فات أمرا عتب قدره قد تنكر العين ضوء الشمس من رمد .. وينكر الفم طعم الماء من سقم وأي حسام لم تصبه كلالة .. وأي جواد لم تخنه الحوافر وطني لو شغلت بالخلد عنه .. نازعتني إليه في الخلد نفسي أحرام على بالبله الدوح .. حلال للطير من كل جنس وإذا النساء نشأن في أمية .. رضع الرجال جهالة وخمولا وإذا أصيب القوم في أخلاقهم فأقم عليهم مأتما وعويلا من وثق بالله أغناه ومن توكل عليه كفاه ومن خافه قلت مخافته ومن عرفه
| |
|